تعرضت المسيرة التي نظمها بعض شباب منطقة إشنيوان بــ تمسمان و التي كان الهدف منها إغلاق الطريق الدولي الساحلي تعرضت لمنع من طرف قوات القمع المخزني
و قد اقتصر الأمر فقط على تنظيم وقفة احتجاجية بالقرب من الطريق الساحلي للتنديد بما سموه سياسة المماطلة و التسويف في الإستجابة لملفهم المطلبي الذي كان تم تقديمه في الأشهر الماضية
و جدير بالذكر أن هذه المسيرة هي الثالثة من نوعها التي دأب على تنظيمها مجموعة من شباب قرية إشنيوان لأنهم و حسب قولهم هي الوسيلة الوحيدة لإسماع صوتهم للمسؤولين
و قد سمع الصوت و تم إرسال وحدات من السيمي
و هذا كل ما في الأمر